Sort by AttachmentsUse SHIFT+ENTER to open the menu (new window).
DescriptionFilter
  
د. همام سعيد، د. محمد عبد العزيز عمرو، د. محمد عويضة، د. إبراهيم أبو عرقوب.

وهو المشروع الذي وضع خلال سنتي 1990 - 1991م الدليل التصنيفي للحديث النبوي الشريف مستوعبا العناوين المعاصرة لكل التخصصات التي يوجد فيها أحاديث، وذلك لأن العناوين التي وضعها العلماء السابقون لا تستوعب هذه العلوم المعاصرة.

وقد استفاد من هذا المشروع كثير من طلبة الدراسات العليا الذين كتبوا في مجال الحديث الموضوعي.

وقد صدر الدليل عن جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية، عمان، الأردن، والمعهد العالمي للفكر الإسلامي سنة 1994م.

 

  
د. إبراهيم زيد الكيلاني، د. محمود السرطاوي، د. عمر الأشقر، د. علي الصوا، د. محمد نعيم ياسين. د. أحمد الجابري، د. مازن الزبدة، د. عبد المالك أمين، د. أحمد الترعاني، د. زيد الكيلاني، د. سهيل خلف، د. علي مشعل، د. نايف عبد الله، د. نعيم الشلتوني.
 
بحثت اللجنة على مدى عامين موضوعات التلقيح الصناعي والإجهاض، وما يتعلق بتخصص النسائية والتوليد.
وصدر هذا العمل بعنوان: قضايا طبية معاصرة، وقد أصدرت نقابة الأطباء الأردنية المجلد الأول سنة 1995.
 
  
 
أقوم بمتابعة الخطط الدراسية، والامتحانات، وتحكيم بعض الرسائل الجامعة، والنظر في بعض الترقيات الأكاديمية من سنة 2003-2011م.
كما ألفت لهم كتابين يدرسان في الجامعة وهما: التصور الإسلامي، والمنهاج الحديث في علوم الحديث.
كما أقوم بإلقاء بعض المحاضرات العلمية التخصصية لطلبة الجامعة وأساتذتها حينما أقوم بزيارة الجامعة, وأشارك في بعض الندوات العلمية التخصصية.
 
  
 
وذلك لتقويم برنامج الماجستير في الحديث، والنظر في إمكان فتح برنامج الدكتوراه في الحديث النبوي وعلومه، وقد تم اختياري من بين أساتذة الحديث في العالم العربي لهذه المهمة، وسافرت إلى الكويت مدة أسبوع لإنجاز هذه المهمة، وذلك سنة 2004م.
 
  
مع الدكتور علي الصوا
 
وهو أول مركز في الأردن لتقديم الاستشارات الشرعية، والتدريب، وذلك عام 2005م.
 
  
د. علي الصوا، د. إبراهيم أبو عرقوب، الأستاذ أحمد العمري
 
وهو امتداد وتطوير لمركز (المؤتمنون) ومتحالف مع بيت المشورة في الكويت، وتم تأسيسه سنة 2008م.
 
  
 
وذلك لأكثر من عشرين جامعة في الأردن وفلسطين والسعودية والكويت وعمان والإمارات وماليزيا وبروناي.
 
  
مع عدد من علماء الأردن
 
وهي جمعية أسست عام 1991م، وأصبح لها في عام 2010م أكثر من سبعمائة فرع.
تعقد دورات في التلاوة، وتعطي الإجازات لمن ينجح في الامتحانات التي تعقدها.
كما تعقد الدورات الشرعية التخصصية في المراكز الرئيسية.
وتقيم المحاضرات الدعوية المتنوعة.
 
  
مع عدد من علماء الحديث
 
أسست هذه الجمعية لخدمة السنة النبوية الشريفة في الأردن وذلك عام 1992م.
وللجمعية عدة فروع، وتقيم المحاضرات والدورات.
 
  
مع عدد من المتخصصين والهواة في مجال الفلك
 
1- عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك 1999م.
2-عضو الجمعية الفلكية الأردنية منذ نهاية الثمانينيات، حينما كان اسمها: جمعية هواة الفلك.
3- عضو المشروع الإسلامي لرصد الأهلة من عام 2006م.
 
  
 
أكثر من خمس عشرة سنة في الكويت والأردن وقطر، ثم مُنعت من الخطابة في الأردن ظلما وعدوانا، وتكميما للأفواه.
 
  
 
في المساجد والجامعات والمعاهد والمدارس والجمعيات والأندية في الأردن وقطر أكثر من ثلاثين سنة.
 
  
 
شاركت في عشرات البرامج التلفزيونية للتلفزيون الأردني والقطري وقناة الجزيرة وأبو ظبي واقرأ والمجد والرسالة والقدس وأزهري وغيرها، منها برنامج أسبوعي بعنوان (كلمة طيبة) على قناة القدس لحوالي سبعة أشهر.
 
 
  
 
حاضرت في عشرات من المؤتمرات الإسلامية في أمريكا وبريطانيا والاتحاد السوفيتي وإيطاليا وهولندا وبلجيكا وباكستان والسويد.
 
 
  
د. محمد المجالي، د. أحمد شويدح، د. محمد خالد منصور
 
نظرا للحاجة الماسة للإجابة عن أسئلة الناس في كافة مجالات الإسلام، ومن كافة الدول، واستفادة من إمكانات الإنترنت في نشر العلم الشرعي والدعوة إلى الله فقد قامت شبكة عين الإسلام بتوفير خدمة الإجابة عن الأسئلة الشرعية المختلفة، وليس الفقهية فقط.
 وقد أجبت عن أكثر من ألف سؤال منذ بداية هذه الخدمة قبل سنوات.
 
  
 
فقد قدمت 68 حلقة إذاعية من هذا البرنامج اليومي.
وكانت قراءة وشرحا ميسرا لأحاديث رياض الصالحين للنووي.
 
  
 
1- كتبت عشرات المقالات في الصحف الورقية والإلكترونية.
2- أجبت عن أسئلة القراء خلال شهر رمضان 2010م، وكانت لي زاوية بعنوان: أنت تسأل والدكتور شرف يجيب.
 
  
 
بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي قمت بإنشاء حساب على الفيس بوك في بدايات عام 2011م، وذلك  بغرض الدعوة إلى الله تعالى، ونشر العلم الشرعي الصحيح، والإجابة عن الأسئلة.
 وبعد حوالي أربعة أشهر وصل عدد الأصدقاء إلى الحد الأقصى وهو 5000 آلاف صديق، فقمت بإنشاء صفحة على الفيس بوك لأنها مفتوحة العدد.